ذكرى ياسر عرفات ووسائل التواصل

13 نوفمبر 2017آخر تحديث :
ذكرى ياسر عرفات ووسائل التواصل

خاص  صدى الاعلام -13-11-2017

زاوية سوشيالCOM : نهتم بمناقشة ما تثيره مواقع التواصل الاجتماعي (Social media)الفلسطينية.من مواضيع مختلفة(سياسية،اجتماعية،اقتصادية،…) . بهدف؛ توضيح الصورة اكثر ولكي تكونوا شركاء في اعلام هادف يشخص ولا يجرح .

كتبت الاعلامية فاتن علوان مراسلة قناة الحرة : “يومها كنت غاضبة جدا فقد نجحت بالوصول اليه عبر أزيز الرصاص إبان حصاره في المقاطعة ، لكنه رفض ان يجري مقابلة مسجلة معي.. وقفت امام الكاميرا مسجلة ما يعرف بال stand up حيث يظهر المراسل في ختام التقرير و قلت كلاما لم يعجب الرئيس ياسر عرفات … كان يستمع الي من النافذة و عندما انتهيت سمعت صوته يقول “أيه يا فاتن مش حتتغدي معاي”

صعدت الى الأعلى و انا غاضبة جدا و أردت ان اظهر له ذلك و لكن عندما وقفت أمامه لم اجد اي كلمة تقال !! امام الكاريزما التي كان يمتلكها ضاع الكلام …

كان الغداء كل ما اكره فاصوليا بيضاء عسل و قزحة سوداء و امام ذات الكاريزما لم أقوى على قول لا وأُكلت … في هذا الْيَوْمَ لم يجري مقابلة معي مصورة لكن أجرينا حوارا مطولا وهنا سجلت اول سبق صحفي اجريه في حياتي بدون كاميرا …و هنا أيضا تعلمت درسا ان هناك شخصيات لا تتكرر في الحياة …”

 

كتب محمد نظمي نصار – غزة  :” انا لست فتحاويا  لكني سأعترف امامكم اني أحب ياسر عرفات واحبه بجنون اوتسألني ايها المغفل لماذا احب ياسر عرفات .نعم سأجيبك :  لأن امي تحب ياسر عرفات ولأن ابي يحب ياسر عرفاتولان عائلتي تحب ياسر عرفات ولان جيراني يحبون ياسر عرفات ولأن الأيتام في وطني يحبون ياسر عرفات ولأن عائلات الجرحى والشهداء يحبون ياسر عرفات ….”

كتب الناشط عماد اسعد :”رجل أوجدته المواقف لا أدعي أني معه ولا أقول أنني ضده لكن هذا الرجل يجب أن يحترم رجل أوجد لفلسطين كيان في زمن صعب في ظل حروب ومؤسسات طائفية في شتي بلاد العالم .. رجل وحد الصف الفلسطيني بشتي فصائله فالكل وقتها أجمع علي حبه وإحترامه كقائد للشعب الفلسطيني .. عرفه القاصي والداني بالكوفية الفلسطينية وغصن الزيتون هذا هو ياسر عرفات رحمه الله ..مات وبقي موجود في قلوب الكثير .. رحيل الختيار”

 

كتب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح اللواء توفيق الطيراوي:” ياسر ٠٠ يا سرنا عرفات ٠٠ يا عرفنا أبو عمار ٠٠ يا عمرنا يا ختيار كنت النار وكنت قرار النار يموت بلفور مرة اخرى بعد قرن من وعده تحرقه نارك الباقية في قلب شعبك وستموت دولة الاحتلال لا محالة على روحك السلام في ذكرى استشهادك يا سيدنا ورمزنا وقائدنا وأبا وطنيتنا”

 

كتبت الناشطة  مرح غانم  :” غادر بعض حكام العرب كراسيهم “….. هاربين أو معتقلين …..” أو قتلوهم شعوبهم …… إلا رئيسنا قد ودع بثلاث جنازات ….بثلاث بلاد ….بثلاث قارات ….. ورفعت له القبعات ….. وذرفت على فراقه الدمعات اليوم ذكرى رحيلك يا زعيم الأمة العربية لقد رحلت جسد عن الارض ولكن انت ستبقى حياً في قلوبنا.”

كتب موسى طنينة :” ياسر عرفات ـ عملاق فلسطين رحل جسده الطاهر وبقيت روحه لنا الراية لنا الشعلة لنا الضياء الذي ينير ظلمات ليالي القهر … كم تفتقدك فلسطين”

الاخبار العاجلة