وأبدى زيارة استعداده التام للتعاون للحفاظ على هذا المبنى الأثري وتدعيمه ما أمكن من أجل الحفاظ على الموروث الثقافي والهوية الفلسطينية، كونه مبنى تاريخيا يعود انشاؤه لعام 1914.
وأوضح أن طواقم الوزارة وبالشراكة مع وزارة السياحة صاحبة الاختصاص، ستقدم الخبرات الهندسية والفنية وتقوم بدراسته بشكل جيد للعمل على آلية لترميمه والحفاظ عليه بشكل لا يمحو تاريخه.
بدوره، شكر خوري وزارة الأشغال العامة على تعاونها ومد يد المساعدة في الحفاظ على المباني التاريخية وتوثيق هويتها، لأنها جزء من التراث الفلسطيني.