واشتملت الحزم، على قصص من تأليف أطفال فلسطينيين، قدمتها مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، وعلى مجموعة من المواد الغذائية التي قدمتها كل من مجموعة سنقرط القابضة وشركة المشروبات الوطنية كوكا كولا.
وأشار منسق الحملة، عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح” صبري صيدم، إلى أن الحملة التي انطلقت منذ ثلاثة أسابيع لاقت دعما وإسناداً من القطاع الخاص بغرض تقديم ما هو ممكن لفئة الأطفال.
وشدد على ان هذه الحملة قد تساعد الأطفال على الدعم النفسي، في ظل الظروف الصعبة، مع اتساع رقعة انتشار فيروس “كورونا” المستجد، ويمكنهم استثمار وقتهم بالقراءة في منازلهم امتثالا لتعليمات الحجر الصحي المنزلي.
وثمن صيدم دور المؤسسات التي قدمت ما قدمته للأطفال، وشكر الأقاليم التي لا تدخر جهداً في هذا السياق.