وبذلك تتجاوز حصيلة الوفيات في البرازيل، التي أصبحت بؤرة تفشي الوباء في أمريكا اللاتينية، حصيلة إسبانيا.
وسجل البلد اللاتيني أكثر من 465 ألف إصابة مؤكدة بالفيروس، ليصبح الثاني عالمياً من حيث عدد الإصابات بعد الولايات المتحدة، ولكن الفارق بين حصيلتيهما مازال شاسعاً، إذ سجلت الولايات المتحدة، حتى الآن، أكثر من مليون ونصف المليون إصابة.