وبحث السفراء خلال الاجتماع الذي عقد في مقر السفارة بالعاصمة سراييفو مشاريع الضم التي تنوي حكومة الاحتلال الإسرائيلي تطبيقها بدعم من الإدارة الأميركية، إضافة إلى التباحث حول آليات العمل الجماعي المشترك حيال هذا الأمر في البوسنة والهرسك.
وأكد السفراء مواقف دولهم واستعدادهم لمساندة الموقف الفلسطيني باعتباره قضية جامعة مشتركة.
وتم الاتفاق على أن يطلب سفير دولة فلسطين بصفته عميد السلك الإسلامي، لقاء مع وزيرة الخارجيّة، وببند وحيد على جدول الأعمال هو فلسطين، وعلى طلب لقاء مع مجلس الرئاسة بهدف الحصول على موقف داعم للموقف الفلسطيني.