وأوضحت أن هذا القرار سيدخل حيز التنفيذ مع العام المالي الجديد الذي سيبدأ في الأول من يوليو المقبل، مضيفة أن أزمة فيروس كورونا كانت السبب في انخفاض إيرادات الدولة وتباطؤ النشاط الاقتصادي في البلاد ودول منطقة شرق أفريقيا.

يشار إلى أن الأزمة الصحية الحالية بسبب فيروس كورونا ستؤدي إلى تقليل عدد الطلاب الدوليين الذين يشكلون مصدرا لدخل الجامعات في كينيا، وهو أمر يتخوف منه مسئولو الجامعات الكينية حيث سيضطرون للبحث عن مصادر أخرى للتمويل لتوفير برامج التدريب والأنشطة والمشاريع الخاصة بجامعاتهم.