وسُجلت أكثر من 2.1 مليون إصابة بالفيروس في المنطقة منذ بدء الوباء، وتُعتبر البرازيل والمكسيك والبيرو وتشيلي الأكثر تضررا منه.

ويواصل وباء كوفيد-19 تفشيه في القارة الأميركية فيما تظهر بؤر محلية جديدة في أوروبا، أدت الثلاثاء إلى فرض الحجر مجددا في كانتونين ألمانيين.

وفي أميركا اللاتينية التي باتت بؤرة الفيروس، تبقى البرازيل ثاني أكثر الدول تضرّراً من جراء الوباء في العالم، بعد الولايات المتحدة.

أما في هندوراس، الدولة الصغيرة في أميركا الوسطى البالغ عدد سكانها 9 ملايين نسمة، فتبلغ الحصيلة الرسمية 300 وفاة، غير أن مكاتب دفن الموتى، ترجح حصيلة أعلى بخمس مرات.