ترجمة خاصة – صدى الاعلام – أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية 9 نوفمبر 201

9 نوفمبر 2016آخر تحديث :
ترجمة خاصة – صدى الاعلام – أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية 9 نوفمبر 201

ترجمة خاصة  – صدى الاعلام

9-11-2016

ملخص لاهم ما ورد في الصحافة الاسرائيلية اليوم الاربعاء :

هآرتــــس

  • نشرت صحيفة هآرتس اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا لأسرة التحرير بعنوان “رئيس وزراء إسرائيل ينشر التحريض”. ينتقد المقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي أوضح خلال الأيام القليلة الماضية بأنه يعارض حرية التعبير والنقد من خلال شنه حملة لتقويض شرعية الصحافة ووسائل الإعلام التي تعرض ما يوجد داخل مقره. فقد وصف نتنياهو هآرتس بأنها صحيفة تنشر الدعاية النازية كرد فعل على التقرير الذي أعده جيدي فايتس وناتي تاكر عن محاولاته للسيطرة على وسائل الإعلام الإسرائيلية. ووصف الصحفية إيلادنا ديان، التي أعدت تقريرا عن سير مكتبه وتأثير زوجته سارة على سير التعيينات الحكومية، بأنها يسارية متطرفة ومعادية للصهيونية. بدلا من رفض نتنياهو للتعامل مع هذه التقارير بموضوعية فإنه فضل استخدام أسلوب الترهيب والتحريض ضد وسائل الإعلام، وهذا ما يقوض أي نظام حكم ديمقراطي. يجب أن تكون تصريحات نتنياهو التحريضية بمثابة ناقوس خطر لكل إسرائيلي يهمه إنقاذ الديمقراطية الإسرائيلية قبل فوات الأوان.              
  • نشرت صحيفة هآرتس اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتبة عميرة هاس بعنوان: “النضال الفلسطيني”. تحاول الكاتبة في مقالها التشبيه بين قبائل سيوكس، سكان أمريكا الأصليين، في تمردهم ضد القوات الأمريكية، والفلسطينيين القابعين في سوسيا والرأس الأحمر وطوبا وعرارة وجسر الزقة والعراقيب ووداي فوكين والخليل والعيسوية وقبيلة الجهالين، وغيرها من المناطق المهددة، الذين يقاتلون من أجل الحفاظ على أراضيهم وجذورهم وتراثهم وحاضرهم ومستقبلهم وأولادهم ضد ممارسات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة لتهجيرهم ومحو هويتهم منذ بدأ الاحتلال عام 1948.
  • نشرت صحيفة هآرتس اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب أنشيل فيفر بعنوان: “الخوف يتفوق على الأمل ويتحدى المنطق- فوز ترامب يثبت ذلك”.. يشير الكاتب إلى أنه على الرغم من فوز ترامب بالرئاسة الأمريكية إلا أن هذا لا ينفي حقيقة أنه كان أسوأ مرشح في الذاكرة الحية يخوض انتخابات الرئاسة عن حزب كبير. تصويت الأمريكيين لصالح ترامب يظهر بأن هنالك عاملا أكثر قوة دفعهم لتجاهل كل العيوب القاتلة التي أظهرها في حملته. لقد كان الخوف: الخوف من التغيير. الخوف من الثوابت القديمة. الخوف من تآكل القيم التقليدية، وقبل كل شيء، الخوف من الأمل بمستقبل أفضل لكن غير مضمون. الخوف يتغلب على المنطق ويتغلب على الآداب والقيم. إنه يتحدى المنطق. الدليل على تحدي القوة للمنطق هو أصوات اليهود في هذه الانتخابات. ووفقا لاستطلاع صحيفة نيويورك تايمز، صوت 24 في المائة من اليهود لترامب. وهذا يعني أنه على الأقل مليون يهودي صوتوا لصالح رجل مدعوم من قبل النازيين الجدد وكو كلوكس كلان. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعل مليون يهودي يصوتون للرجل الذي عمم معاداة السامية في الخطاب السياسي الأمريكي هو الخوف.

                     

صحيفة معــاريف

  •  نشرت صحيفة معاريف اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب أفراهام تيروش، بعنوان “هل يجب أن نختار طريقة تضمن انتخاب أعضاء كنيست ملائمين؟” . يقول الكاتب أن التصريحات التي ألقاها رئيس الائتلاف الحكومي دافيد بيتان، في ذكرى رابين والتي قال فيها أن قتل رابين ليس على خلفية سياسية، تبرز قضية مهمة وهي الطريقة التي يجب على الناخب الإسرائيلي توخيها عند انتخاب عضو كنيست يمثله، ويقول الكاتب أن تصريحات بيتان أظهرت أنه شخص غير مناسب لأن يكون ممثلا عن جمهور ناخبيه.
  •  نشرت صحيفة معاريف اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا لعضو الكنيست عامير بيرتس، بعنوان “منحدر زلق: تعامل نتنياهو مع تحقيق عوفدا هو بمثابة لوحة تحذير”. يقول الكاتب أن ردة فعل نتنياهو على التفاصيل التي عرضها برنامج “عوفدا” وهجومه على إيلانا ديان، يضع أمام الجميع في إسرائيل رسالة تحذير لما يقوم به نتنياهو من محاولة إلى تصفية حرية الإعلام والاستبداد بمنظومة إعلامية واحدة، ودعا بيرتس إلى الوقوف أمام نتنياهو لصد خطواته تجاه إغلاق هيئة البث العام.
  •  نشرت صحيفة معاريف اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب كالمان ليفسكيند، بعنوان “التحقيق الصحفي “عوفدا” لن يحرك ساكنا”. يقول الكاتب أن الجمهور الإسرائيلي وصل إلى حالة من الملل من وسائل الإعلام، وأشار أن التحقيق الصحفي الذي أعدته إيلانا ديان خلال برنامج عوفدا حول مكتب نتنياهو لن يحرك شيئا في صفوف مؤيديه، ولكنه قد يثير حماسة اليسار وكارهي نتنياهو، وسيرون فيه تحقيق صحفي مهني ورائع.
  • نشرت صحيفة معاريف اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتبة عنات دافيدوف، بعنوان “إيلانا ديان جلبت لنا الحقيقة عن المكتب الأكثر أهمية في الدولة”. تقول الكاتبة أن برنامج “عوفدا” في حلقته الأخيرة حول مكتب نتنياهو وتدخل زوجته في التعيينات، يثبت بشكل واضح الحملة التي يقوم بها نتنياهو ضد الصحافة والإعلاميين، وأشارت الكاتبة أن نتنياهو ظهر بصورة جبانة ومهلوسة، وأوجزت الكاتبة أن الصحفيين لن يخافوا من نتنياهو وسيستمروا في عملهم.

 

     يديعوت أحرونوت

  •  نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب بن درور يميني، بعنوان “نتنياهو منفصم”. يقول الكاتب أن رد نتنياهو على برنامج “عوفدا”، يثير المخاوف من سلوكه، وخصوصا أنه يتمتع بشخصيتين، الأولى تعرض إنجازاته الدولية وتحالفاته مع الدول ويعزز فيها شخصيته ومصالحه الشخصية والحزبية، والشخصية الثانية، وهي الداخلية، ومنها إغلاق البث ومحاربة وسائل الإعلام. ويقول الكاتب أن نتنياهو يمل المصالح القومية مقابل المصالح السياسية والحزبية والشخصية.

 

  إسرائيل اليوم

  •  نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب د. إيدي كوهين، بعنوان “لبنان: رئيس برعاية إيران”. يقول الكاتب أن الرئيس اللبناني المنتخب ميشيل عون، وصل إلى منصبه بدعم من حزب الله وإيران، وأنه لولا ذلك لما كان في الرئاسة، ويضيف الكاتب أن عون تجاهل مشاكل اللبنانيين في خطابه وتكر فقط الاحتلال الإسرائيلي وكأنه مشكلة رئيسية في لبنان بالرغم من الانسحاب الإسرائيلي وتواجد القوات الدولية. ويشير الكاتب أن كل سياسة عون في لبنان ستكون وفقا للمسؤولين في إيران وليس وفقا للسياسة اللبنانية.
  • نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب إيتسيك سافان، بعنوان “الإعلام مجند لصالح اليسار”. يقول الكاتب أن رد نتنياهو على التحقيق الصحفي “عوفدا” والذي بث على القناة الثانية وتناول سلوكيات نتنياهو، هو رد مناسب وليس فيه أي خطأ، لأن اليسار في إسرائيل يحاول طوال الوقت انتقاد نتنياهو والافتراء عليه بهدف الإطاحة بحكومة اليمين الإسرائيلي.
  •  نشرت صحيفة إسرائيل اليوم، اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب أرائيل بولشتاين، بعنوان “محكمة الجنايات في لاهاي: التزوير كشف مرة أخرى”. يقول الكاتب أن محكمة الجنايات الدولية أثبتت أنها مؤسسة غير مهنية وأنها تأسست لحماية بعض الدول غير الديمقراطية، وهي منصة لمحاربة إسرائيل والافتراء عليها. ويضيف الكاتب أن الكثير من الجرائم في العالم لا يحقق فيها ولا تتابع، وأن القضايا التي تتابع فقط تلك لحماية بعض الأنظمة الديكتاتورية.

 

 القناة السابعة:

  •  نشرت القناة السابعة اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب الكيم هعتساني، بعنوان “لنلحم في ترامب”. يقول الكاتب انه يؤيد منذ بداية الانتخابات الأمريكية دونالد ترامب، وذلك لأن الحزب الديمقراطي يتوجه نحو اليسارية، كما ان هيلاري كلينتون ضغطت على نتنياهو في السابق أن يوقف البناء الاستيطاني، ويضيف الكاتب أن ترامب وعد بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وأنه لن يعارض السياسة الاستيطانية، كما أنه سيتخذ موقفا مشابه لموقف نتنياهو من الاتفاق الإيراني وسيحارب الإسلام المتطرف، ويوجز الكاتب في نهاية المقال أن الإسرائيليين معتادون على عدم تصديق الوعودات التي يطلقها السياسيون.
  •  نشرت القناة السابعة اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا للكاتب مردخاي نيسان، بعنوان ” مواطنة العرب في إسرائيل”. يقول الكاتب أن على الحكومة الإسرائيلية أن تكون واضحة في تعاملها مع العرب، وذلك لأنه تنفق عليهم الأموال في التعليم والخدمات، وولائهم يذهب للفلسطينيين والإسلام والعرب، ويضيف الكاتب أن على عرب إسرائيل عدم إظهار أنفسهم أنهم مساكين وغرباء، وأنه يجب على الحكومة وضع خطة تعليمية ودمجهم في الدولة.

 

صحيفة جروزلم بوست

  • نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية، اليوم الأربعاء 09/11/2016، افتتاحية بعنوان “إحياء يوم الهجرة اليهودي” بقلم هيئة التحرير. وقالت الصحيفة إن مفهوم “يوم الهجرة اليهودي” تغير بشكل كبير منذ تأسيس دولة إسرائيل، ففي يوم من الأيام شكّل القادمون الجدد هم الجزء الأكبر من سكان إسرائيل. للمرة الأولى منذ تأسيس دولة إسرائيل، الإسرائيليون يعتبرون يوم الهجرة اليهودي مناسبة وطنية مخصصة للاحتفال بمساهمات المهاجرين ولرفع الوعي بشأن أهمية الهجرة في المستقبل. يجب أن يكون يوم الهجرة فرصة من أجل تنفيذ السياسات التي من شأنها تحسين مستقبل الهجرة، وليس لتكريم المهاجرين ومساهماتهم فحسب.                         
  • نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية، اليوم الأربعاء 09/11/2016، مقالا بعنوان “يهودي جديد؟” بقلم يائير شيلغ. يقول الكاتب إن مفهوم مصطلح “يهودي” تغير مع قيام دولة إسرائيل، حيث قامت الدولة بإعادة تحديد ملامح الدولة اليهودية. فمن هو اليهودي؟ هذه تساؤل كان يشغل الكثير من الناس. إن الهجرة من الاتحاد السوفييتي إلى إسرائيل كان دليلا على هذه القضية الشائكة ودليلا على أن هنالك إعادة تعريف للهوية اليهودية. معظم المهاجرين يعرّفون أنفسهم على أنهم يهود حتى لو لم يعرفهم القانون الإسرائيلي (هالاشا) كذلك، ولا الدولة أيضا.  
الاخبار العاجلة