وأوضحت ميشيل باشليه، أن 2800 شخص على الأقل فروا وفقا لتقديرات أولية، لكن العدد الفعلي قد يكون “أكبر بكثير” لأن “نطاق وتأثير” الاشتباكات لم يتضح بالكامل بعد.

وقالت باشليه لمجلس حقوق الإنسان، خلال مناقشة بخصوص ميانمار، إن التقديرات تشير إلى أن “ما يصل إلى 10 آلاف ساكن فروا بالفعل مع تقدم الجيش وبدء القتال العنيف”.

وعزت وكالات الأمم المتحدة تقديرات أعداد النازحين إلى “تقارير شركاء محليين ومصادر عامة”.

وجاء تقرير فرار المدنيين بعدما أرسل مسؤول محلي خطابا حذر فيه العشرات من قيادات القرى الأسبوع الماضي من أن الجيش يخطط “لعمليات تطهير” بحق المتمردين، وحث السكان المحليين على الرحيل.