وأضاف الرئيس الأمريكي: “ستعمل الاتفاقية على تعزيز الوجود العسكري الأمريكي في بولندا لدعم ردع الناتو والأمن الأوروبي، والمساعدة في ضمان تحقيق الديمقراطية والحرية والسيادة”، وأشار إلى أن إدارته تمكنت من “إعادة بناء الجيش الأمريكي بالكامل ، وهذه الاتفاقية جزء آخر من سلسلة الإجراءات التي ستحمي قواتنا وتزيد من قدرتها على تنفيذ مهمتها، كما ستعد نموذجًا للدول الأخرى فيما يتعلق بالتقاسم العادل للأعباء”.