وكانت السفارة الصينية قد طالبت الشهر الماضي الركاب، الذين يغادرون الولايات المتحدة إلى الصين عبر دولة ثالثة، تقديم نتائج اختبار حمض نووي سلبية قبل الصعود إلى الطائرة، كما أن المسافرين الوافدين من دولة ثالثة إلى الصين عبر الولايات المتحدة فإنهم بحاجة إلى إجراء اختبار حمض نووي معتمدا من السفارات والقنصليات الصينية في دولة المغادرة.

وأضافت السفارة الصينية أن هذه الشروط سالفة الذكر ستظل قائمة.