وقال إن “بقاء مستشفياتنا مفتوحة ومتاحة، وفعالة لم يكن مجرد أمرًا حاسمًا للتعامل مع (كوفيد-19)، إنما كان أمرًا إلزاميًا من أجل صحة الأمة بأكملها”، وأوضح أن السبيل الوحيد لضمان رعايتنا لمرضى السرطان، وإدارة العلاج الإشعاعي والكيميائي، ومساعدة ضحايا السكتات ومعالجة الأزمات القلبية يكون عن طريق حماية هيئة الخدمات الصحية، مضيفًا أن ذلك قد لن يتم سوى بتقليل انتشار الفيروس والحد من عدد مصابي “كورونا” في المستشفيات.

وأعرب جوف عن الرغبة في خفض إصابات (كوفيد-19) لإنقاذ الأرواح، لإن ذلك هو مفتاح إنقاذ الاقتصاد.

تجدر الإشارة إلى أن بريطانيا ستخضع للمستوى الثاني والثالت من القيود يوم الأربعاء المقبل، مع فرض قيود مشددة على الحانات والمطاعم عند انتهاء فترة الإغلاق المفروضة في البلاد حاليًا والتي ستستمر شهرا.