وذكرت مصادر محلية، أن هذا الاعتداء جاء بعد إغلاق الاحتلال للشارع الرئيس على مدخل تعنك؛ لتأمين الحراسة للمستوطنين الذين أدوا طقوسا دينية في المكان.
يذكر أن تعنك غنية بالأماكن الأثرية والتراثية القديمة، وسبق أن قام المستوطنون بممارسات مشابهة في فترات سابقة.