صدى الإعلام – دخل الأسير حافظ شرايعة (47 عامًا) من بيت لحم، عامه الـ20 في سجون الاحتلال، والمعتقل منذ عام 2002.
ويشار إلى أن الأسير شرايعة من محاصري كنيسة المهد تعرض لإصابة بليغة برصاص قوات الاحتلال في بطنه خلال عملية اعتقاله، ومكث في المستشفى لمدة 43 يومًا خلالها تم التحقيق معه، واستمر التحقيق بعد خروجه من المستشفى في حينه
تمكّن خلال سنوات اعتقاله من الحصول على درجة البكالوريوس، وهو على وشك الانتهاء من درجة الماجستير في علم الاجتماع
يقبع اليوم في سجن “ريمون”.
ويذكر أن الأسير شرايعة يقضي حكماً بالسجن المؤبد و20 عاماً إضافية، بتهمة تنفيذ المشاركة في عمليات مقاومة ضد أهداف الاحتلال.
