التربية تعقد لقاءً تشاورياً حول نظام “المركز الوطني للمناهج”

30 مايو 2021آخر تحديث :
التربية تعقد لقاءً تشاورياً حول نظام “المركز الوطني للمناهج”

صدى الإعلام – نظمت وزارة التربية والتعليم، اليوم الأحد، لقاءً تشاورياً حول نظام المركز الوطني للمناهج، ترأسه وزير التربية والتعليم مروان عورتاني.

وناقش المجتمعون محاور طبيعة العلاقة بين مركز المناهج ووزارة التربية والتعليم، وشكل الاستقلالية التي يمكن أن يتمتّع بها المركز بالنسبة للجهات السيادية، والتجمعات المؤسساتية المجتمعية، والتربوية، والهُوية المقترحة للمركز الوطني للمناهج، وملامح الشخصية الاعتبارية للمركز وكيانيته، ومجموعة المبادئ الناظمة المقترحة لعمل المركز.

كما ناقشوا القوانين الوطنية التي تحمي الملكية الفكرية لمؤلّفات المناهج، أو تؤثر فيها، والضمانات التي يمكن أن يتضمّنها نظام المناهج ليُحدِث فارقاً (قيمة مضافة) في حاجات المجتمع في المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، وسوق العمل، والمطلوب لتحقيق التوازن بين شبه الاستقلالية الإدارية واستقلالية المخرجات، وشكل العلاقة بين المركز والمرجعيات السياسية والتشريعية والتربوية، والعلاقة مع هيئة ضمان الجودة، ومع منظومة الامتحانات الوطنية، خاصة امتحان الثانوية العامة.

وأكد المجتمعون ضرورة وجود نظام يمنح مركز المناهج المكانة السامية التي يستحقها مع الإبقاء على روابط قوية وآليات تواصل فاعلة مع جهات الاختصاص في وزارة التربية والتعليم.

، اليوم الأحد، لقاءً تشاورياً حول نظام المركز الوطني للمناهج، ترأسه وزير التربية والتعليم مروان عورتاني.

وناقش المجتمعون محاور طبيعة العلاقة بين مركز المناهج ووزارة التربية والتعليم، وشكل الاستقلالية التي يمكن أن يتمتّع بها المركز بالنسبة للجهات السيادية، والتجمعات المؤسساتية المجتمعية، والتربوية، والهُوية المقترحة للمركز الوطني للمناهج، وملامح الشخصية الاعتبارية للمركز وكيانيته، ومجموعة المبادئ الناظمة المقترحة لعمل المركز.

كما ناقشوا القوانين الوطنية التي تحمي الملكية الفكرية لمؤلّفات المناهج، أو تؤثر فيها، والضمانات التي يمكن أن يتضمّنها نظام المناهج ليُحدِث فارقاً (قيمة مضافة) في حاجات المجتمع في المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، وسوق العمل، والمطلوب لتحقيق التوازن بين شبه الاستقلالية الإدارية واستقلالية المخرجات، وشكل العلاقة بين المركز والمرجعيات السياسية والتشريعية والتربوية، والعلاقة مع هيئة ضمان الجودة، ومع منظومة الامتحانات الوطنية، خاصة امتحان الثانوية العامة.

وأكد المجتمعون ضرورة وجود نظام يمنح مركز المناهج المكانة السامية التي يستحقها مع الإبقاء على روابط قوية وآليات تواصل فاعلة مع جهات الاختصاص في وزارة التربية والتعليم.

الاخبار العاجلة