وقامت عائلة الشاب بحبك تفاصيل وفاته في المغرب، حيث تقدمت والدته للسلطات الفرنسية، بشهادة مزورة تفيد أنه فارق الحياة، خوفا من اعتقاله.

وتؤكد المعطيات المتوفرة أن المتهم البالغ من العمر اليوم 27 سنة، هو موضوع مذكرة بحث دولية، ويعيش في المغرب للإفلات من العقوبة.