صدى الإعلام _ قال فهمي الزعارير أمين سر المجلس الوطني الفلسطيني : أن المجلس الوطني يطالب بوقف جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وجرائم الحرب الإسرائيلية.
وقال الزعارير لتلفزيون فلسطين : الذي حصل عام 1947 من تهجير بعيد عن كاميرات الصحافة ولكن قريبة لكاميرات المخابرات العالمية، أما الآن في عام 2023 يجري أمام عدسات الكاميرات سواء كانت عدسات الكاميرات الفردية أو غيرها. علما أن عدد الذين هجروا من الشعب الفلسطيني عام 1947 أقل من عدد الذين نزحوا من شمال قطاع غزة إلى جنوب القطاع.
واوضح الزعارير أن الاتصالات الفلسطينية منذ اليوم الأول الذي باشر بها الرئيس محمود عباس بوصفه رئيس لمنظمة التحرير ورئيس لدولة فلسطين كانت تستهدف وقف العدوان ووقف إطلاق النار . وكل الفصائل الفلسطينية تتحدث الآن عما كان يتحدث به الرئيس محمود عباس في اليوم الأول .
واوضح الزعارير انه يوجد مليون و700 ألف نازحين من مكان سكنهم ويجد 50% من مساكنهم هدمت منازلهم أو بقيت غير صالحة للحياة.
