السبت- 25-2-2017- صدى الإعلام-
وقالت صحية “معاريف” الإسرائيلية، نقلاً عن مصادر لم تسمها، إن “تركيا تفي بتعهداتها ألا يكون نشطاء الذراع العسكرية الذين يدخلون إلى أراضيها مشاركين في تخطيط أعمال ضد إسرائيل، ولا يسمح لهم باستخدام الأموال لهذه الغاية على الأراضي التركية”.
وتشتبه إسرائيل في ضلوع العاروري بإدارة أعمال يعود ريعها لصالح حركة حماس، كما تشتبه في اطلاعه وإشرافه على وضع الأسرى الإسرائيليين لدى حماس.
وأفرجت إسرائيل عن العاروري ضمن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس، والتي جرت عام 2011، والتي أفرجت حماس خلالها عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، مقابل إفراج إسرائيل عن 1020 أسيراً.