وأدان الرئيس هذا العمل الإرهابي الوضيع، الذي يستهدف مصر وشعبها وتاريخها، ويهدف إلى ضرب النسيج الاجتماعي، وعبّر عن أصدق مشاعر التعاطف والتضامن مع ذوي الضحايا، وتمنى الشفاء العاجل للجرحى.
وأكد سيادته أن مصر قوية وعصية على هذا الإرهاب، معربا عن ثقته بأنها ستواصل مسيرتها وجهودها لاستئصال جذور الإرهاب والتخريب، وكل من تسوّل له نفسه بث الفتنة والمساس بأمن واستقرار مصر وشعبها العظيم.
وتمنى الرئيس أن تخرج مصر من هذه المحنة أكثر قوة، كما أكد وقوف القيادة والشعب الفلسطيني إلى جانب القيادة والشعب المصري، ضد هذا الإرهاب.