وقد هاجمت قوات الاحتلال بصورة وحشية أعمالاً تطوعية لتنظيف المنطقة، ورسم وكتابة جدارية لنشطاء مقدسيين بمناسبة الأول من أيار وتضامناً مع الأسرى المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
يذكر أن الفتاة صمود هي ابنة المحرر والناشط المقدسي ناصر أبو خضير ، الذي قضى سنوات طويلة في سجون الاحتلال.