رام الله- صدى الإعلام
تناولت الصحف الإسرائيلية في عناوينها الصادرة اليوم الأحد، مقتل 6 مواطنين في قطاع غزة، واتهامات حماس لإسرائيل.
كما أشارت إلى القانون المعد في الكنيست للالتفاف على قرارات المحكمة العليا.
“هآرتس”:
من المتوقع أن يصادق الوزراء اليوم على القانون الذي سيسمح بالالتفاف على قرارات المحكمة العليا، ولا توجد أغلبية لهذا القانون في الكنيست.
لقاء نتنياهو بالرئيس الروسي بوتين قبل يومين من اتخاذ الرئيس الأميركي قراره بشأن البرنامج النووي.
حوالي 70 مصابا بالرصاص الحي خلال المظاهرات، على الشريط الحدودي مع قطاع غزة، ومقتل ستة مواطنين في انفجار في قطاع غزة.
تمادي وزيرة العدل اييليت شاكيد في صلاحياتها، حيث حذرت النائب العام شاي نيسان من تقديم التماس ضد الإفراج عن رئيس الوزراء السابق ايهود اولمرت.
مقربون من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، استأجروا خدمات شركة امن إسرائيلية من اجل التجسس والإساءة لشخصيات في إدارة أوباما.
للمرة الأولى لن يتم منح جائزة نوبل للآداب هذا العام، بسبب خلافات بين أعضاء لجنة منح الجائزة.
الشرطة الماليزية تكشف تفاصيل جديدة حول عملية اغتيال المهندس فادي البطش.
“يديعوت أحرنوت”:
مقتل ستة مواطنين بانفجار في قطاع غزة.
الأسبوع القادم سيتم نقل السفارة الأميركية إلى القدس، ولكن المقر الدائم سيتم الانتهاء من بنائه بعد ست سنوات.
“اللبنانيون ينتخبون أعضاء مجلسهم النيابي اليوم الأحد”
“إسرائيل هيوم”:
مقال صحفي بعنوان “فقرة التغلب هي فقرة الاستقلال”، حيث جاء فيه “المحكمة العليا أزاحت الديمقراطية جانبا، وأخذت على عاتقها الحق في اتخاذ القرارات حول مصير الدولة دون أي تفويض”.
قبيل اتخاذ القرار حول الاتفاق النووي مع إيران.. نتنياهو سيجتمع هذا الأسبوع مع الرئيس الروسي بوتين.
انفجار غامض في القطاع، وحماس تتهم إسرائيل بالمسؤولية عن مقتل ستة من عناصرها.
“معاريف”:
نتنياهو وبوتين سيجتمعان مرة أخرى في موسكو الأربعاء القادم، لمناقشة التطورات في المنطقة، وجون جيري يلتقي ظريف للحفاظ على الاتفاق الموقع بينهما.
البيت الأبيض: لم يتم الانتهاء بعد من وضع خطة السلام، حيث جاء الرد من الإدارة الأميركية، حول ما كشفت عنه الصحيفة في ملحق نهاية الأسبوع، وحول طلب إسرائيل أن تتنازل عن أحياء في شرقي القدس ووزير في الحكومة اقر أن هذه هي الخطة التي يتم بلورتها بعد، مشيرة إلى أقوال ليبرمان، بأن ثمن نقل السفارة الأمريكية إلى القدس سيكون غاليا، ونحن مستعدون لدفع الثمن.
