ويصادف غدا الجمعة 17 نيسان يوم الأسير الفلسطيني.
وقالت وزيرة شؤون المرأة آمال حمد إن “إطلاق هذه التغريدة جاء من أجل تعزيز القضية الفلسطينية ودورها المفصلي، ولتدويل قضية الأسرى، وتسليط الضوء على معاناتهم خاصة في هذه الأيام التي ينتشر فيها فيروس كورونا، إضافة إلى كشف وجه الاحتلال القبيح”
وطالبت بإطلاق سراح جميع الأسرى داخل السجون، وتحديدا كبار السن والمرضى والأطفال والنساء، واجراء الفحوصات الطبية لهم .
واشارت حمد إلى أن النشر عبر هذه التغريدة سيبدأ من الساعة السادسة مساء ويستمر حتى الثالثة صباحا.
وقالت “نأمل أن تصبح تريند عالمي، بحيث يشارك فيه ملايين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي“.
بدورها، قالت عضو الأمانة للاتحاد العام للمرأة هيثم عرار إننا “كمؤسسات نسوية معنية بمتابعة واقع الأسرى داخل سجون الاحتلال، خاصة في ظل المخاوف من انتشار هذا الوباء بينهم”.
وأشارت إلى أن مطلبنا الأساسي هو إطلاق سراح جميع الأسرى، إضافة لضرورة توفير الظروف المناسبة لمنع انتشار الفيروس.
