الإجراءات الإحترازية… ترحيب وإشادة لدور الأجهزة الأمنية
23 مارس 2020آخر تحديث :
زاوية سوشيالCOM: نهتم بمناقشة ما تثيره مواقع التواصل الاجتماعي (Social media) الفلسطينية من مواضيع مختلفة (سياسية،اجتماعية،اقتصادية،…) بهدف؛ توضيح الصورة اكثر ولكي تكونوا شركاء في اعلام هادف يشخص ولا يجرح
عقب تسجيل أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا في فلسطين ومنذ اللحظة الأولى من إعلان حالة الطوارئ، ورجال الأمن يؤدون دوراً مهما لتطويق الأزمة ومحاصرة الفيروس.
وبُعيد إعلان جملة من الإجراءات والتدابير الإحترازية يوم الأحد 22-03-2020 لمنع تفشي الفيروس، وأبرزها تقييد حركة المواطنين ومنع تنقلهم، ومنع وصول أهالي القرى والمخيمات إلى مراكز المدن بإستثناء الحالات المرضية والطارئة، انتشرت الأجهزة الأمنية على مداخل المدن، وجابت مركباتهم العديد من الميادين والأحياء والشوارع وعبر مكبرات الصوت نودي «من أجل سلامتكم وسلامة أحبابكم الزموا بيوتكم»، خطوات استحقت كل التحية والاحترام.
الناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي واصلوا الإشادة والتقدير وتغنوا بالأجهزة الأمنية الساهرة على راحة المواطن، فكيف كانت منشوراتهم عبر «الفيسبوك»:
نشر المهندس عماد أبو أنس:
فيديو وصف فيه قوات الأمن الوطني الفلسطيني – أسود و حماة الوطن عاشت سلطتنا الوطنية الفلسطينية بجميع مؤسساتها ومكوناتها عاش فخامة الرئيس ابو مازن حفظه الله و رعاه – عاشت فلسطين – عاشت فتح
كما نشر أبو أنس:
السلطة الوطنية الفلسطينية هي مؤسسة من مؤسسات منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني أبناء الأجهزة الأمنية هم أخي و أخيك وابني و إبنك وقريبي وقريبك وصديقي وصديقك وهم أهلنا وليسوا أعداءنا أو غرباء عنا هم يحافظون على الأمن لسلامتنا وراحتنا ويسهرون طوال الليل لينعم الشعب بالسلام و الأمان المحافظة عليهم واحترامهم وحمايتهم هو واجب وطني وأخلاقي لنرتقي بالوطن ونصل لمستوى حضاري كباقي شعوب العالم المتحضر
الاعلامي ايهاب الجريري نشر :
قليل من الخجل…الآلاف من عناصر الأمن بالتناوب رح يمضوا في الشوارع ليل نهار على الأقل 14 يوم…. كل هذا يستحق منا قدر أكبر من المسؤولية والجدية والتعاون ببقائنا في البيت، مقابل كل ذلك الجهد وكل تلك التضحية التي ستحدث وسيتم تقديمها في المقابل. ألا يستحق ذلك منا الإلتزام؟!
ونشر محمد حميدان :
كل الاحترام والود والمحبة لكل من يشارك على حماية الوطن وأبناء الوطن كل التحية للأجهزة الأمنية الفلسطينية…
ونشر محمد ناصر عسلية:
بيان الأجهزه الأمنية بقشعر البدن نحن لا نفرض حظر التجوال… نحن لن نقيد حركة أهالينا، نحن لن نحبس الأنفاس عن أطفالنا … نحن سنجلب لكم الصحة والعافية … كل ما هو مطلوب لكم متوفر وسيكون بين ايديكم… ما عليكم سوى الراحة والاسترخاء……اهلنا لا تخافوا ولا تقلقوا علينا فالله معنا….
صقر فطافطة طالب بعدم استنزاف قوى الأمن ونشر :
عزيزي المواطن…لا تكن عاملا هداما….التزم بالإجراءات ومنع التجول عزيزي المواطن…لا تستنزف قوى الأمن في ملاحقتك في الشوارع …. عزيزي المواطن…كان يكفي لالزامك في بيتك كلمة متلفزه توجهها الحكومه لك…دون الحاجه لارهاق القوى الامنيه….
المواطن أبو البراء تمنى في إحدى منشوراته ابعاد المرض عن قوات الأمن :
الله يبعد عنهم المرض ويحفظهم الله يكون معكم … الله محيي النشامى ويديم عزك يا فلسطين …
محمد زعرور نشر فيديو لجهود الأجهزة الأمنية وعلق عليه :
يعطيكم العافية لكل الاجهزة الامنية وربنا يكون معكم
ابو ربيع كتاني نشر :
ممنوع التجول من الان حتى اشعار اخر ومن يخالف يطلق عليه الرصاص …هكذا كانت لغة الاحتلال في فرض منع التجول … الله لا يعيدها من ايام أما اخواننا حماهم الله (اهلنا ، احبتنا ، ابقو في بيوتكم ) من أجل سلامتكم وهكذا تكون اللغة عندما تأتي من قبل اخوتنا في الاجهزة الامنية ….كل الاحترام
ونشرت منى أبو حميده :
عبارات جميلة يطلقها أفراد الأجهزة الأمنية بشوارع الضفة الغربية لفرض منع التجول(كونوا اقوياء لننتصر على الوباء)
كما علق عدد من النشطاء على نزول وحدة الخيالة في جهاز الشرطة إلى الميدان وممارستها مهامها عن قرب فكانت كما يلي:
