وجدد رئيس الوزراء إشادته بدعم أوروبا لفلسطين على كافة الأصعدة، لا سيما دعم الحكومة في مواجهة فيروس “كورونا”، وموقفها المتقدم في رفض مخططات الضم الإسرائيلية.
وشدد اشتية على ضرورة اتخاذ أوروبا خطوات جدية وعملية لمواجهة الضم الإسرائيلي، وذلك بفرض عقوبات على إسرائيل، واعتراف دول الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطين على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
من جهته، أكد ميشيل استمرار دعم أوروبا لفلسطين في مواجهة فيروس “كورونا”، والتزامها باستمرار تقديم المساعدات لفلسطين على كافة الأصعدة.
وشدد على موقف أوروبا الواضح بالإيمان بحل الدولتين، والرافض لمخططات الضم الإسرائيلية التي تشكل خرقا للقانون الدولي، مشيرا إلى أنه سيتم إجراء اتصالات مع إسرائيل والإدارة الأميركية لوقف هذه المخططات.