تتهم الحكومة التركية الداعية التركي، فتح الله غولن وأنصاره بالوقوف وراء الانقلاب الفاشل عام 2016، واعتقلت الشرطة التركية منذ هذا التاريخ الآلاف وأوقفت الكثير عن العمل وفصلت البعض الآخر بتهمة الانتماء إلى جولن، وتتهم دول أوروبية ومنظمات حقوقية أردوغان باتخاذه من الانقلاب الفاشل حجة لإقصاء معارضيه.